السؤال
أنا امرأة متزوجة، أبلغ من العمر (43) عاماً، ولدي طفلتين منذ (44) يوماً لم تأتني الدورة الشهرية، إذ تعرضت لحادث اضطرني أن أكون عصبية، وحالتي النفسية تسوء، تناولت على إثرها (20) قرصاً من أقراص ديازبم (2 ملجم) المنومة، و(5) حبات وراباميل لخفقان القلب، و(6) أقراص من مهدئ كالربوكسايد، هذا الأمر حدث بعد أسبوعين من الدورة الأخيرة.
علماً أن آخر مرة جامعني فيها زوجي بعد الدورة الأخيرة بيوم واحد فقط، وقد قذف بداخل الرحم، وتناولت على إثرها بعد (12) ساعة حبوب منع الحمل، وبعدها بـ (12) ساعة أيضاً كررت العملية، علماً أنه من (11) سنة وأنا أتناول هذا النوع ولم يحدث حمل.
أتنمى منكم إجابتي بأسرع وقت، وهل هناك علاج لإنزال الدورة الشهرية أو التخلص من الجنين قبل كبره؟