السؤال
أجريت عملية أطفال أنابيب لمرتين وحملت والحمد لله، الآن مر على ولادتي القيصرية الثانية ٩٠ يوماً، ما زال ينزل علي دم خفيف إلى الآن، مع العلم أني خلال الـ٦٠ يوماً رأيت البياض واغتسلت، وبدأت بالصلاة، وبعد يومين عاد الدم، فذهبت لطبيبة قالت إن بطانة الرحم رفيعة والأمور كلها طيبة والحمد لله، لكن التكيس على المبايض ما زال موجوداً، وصفت لي دواء primolut nore، ولم أحضره؛ لأني تناولت الكثير من الهرمونات فترة الزراعة وأريد لجسدي أن يرتاح، لأني سمعت أن عملية أطفال الأنابيب تزيد من احتمال الإصابة بالسرطان! طبيبتي قالت بما أن بطانة الرحم خفيفة، فلا مشكلة إن لم آخذ الدواء، وما زال الدم إلى الآن مستمرًا.
سؤالي:
أولاً: ماذا يمكن أن يكون سبب الدم؟
ثانياً: هل أعتبرها استحاضة أم ماذا؟ لأجل الصلاة.
ثالثاً: هل عمل أطفال الأنابيب قد يزيد نسبة السرطانات للرحم؟ لأني صراحة أخاف، خصوصاً مع نزول الدم هذا، فهل له علاقة؟