السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعيش في بلد لا يسمح فيها بتغيير الاسم إلا مرة واحدة، استخرت الله واخترت لطفلي اسمًا ويسر لي، وبعد تسمية الطفل ندمت ندمًا شديدًا لدرجة البكاء، لأن الاسم يجوز للذكر والأنثى وليس قويًا، مثل: حمزة، وأسامة، وغيرها من الأسماء.
علمًا أنني اخترت هذا الاسم بعد الاستخارة، وتغييره حاليًا شبه مستحيل، هل أرضى بما قسم الله لي، خاصة وأنني سميت الاسم بعد الاستخارة، أم أسعى إلى تغيير الاسم؟ وهل يعتبر هذا سخطاً على اختيار الله؟
شكرًا.