السؤال
السلام عليكم.
أنا شاب في مقتبل العمر، كان صديقي وهو قريبي يحب فتاة من أقربائنا، ولكن صديقي هذا ليس على خلق ودين، وكان يحب الزنا، وأنا أعرف ذلك، والفتاة منقبة عفيفة طاهرة وعلى خلق ودين، وأخبرني بأنه يريد التقدم لخطبتها، علما أن الفتاة وأهلها لا يحبونه، وأنا استشرتها، فلما علمت برفضها له، تقدمت لخطبتها وتزوجتها، وهي راضية بي، ولكن ضميري يؤنبني، ويضعني موضع الخيانة، فبماذا تفتوني؟
بارك الله فيكم.