السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شاب عمري 27 سنة، أصبت بالرهاب الاجتماعي منذ خمس سنوات، وأنا -ولله الحمد- أقاوم هذا المرض بكل قوة، فأنا أزور أقاربي، وأذهب إلى صلاة الجماعة، وأقوم بشراء احتياجاتي الشخصية، وأندمج في كثير من المواقف الاجتماعية رغم أني أعاني كثيرا، ولكن جاء الوقت لكي أبحث عن وظيفة، والأمر أصبح أكثر شدة، فوجدت أني بحاجة إلى دواء يخفف عني شدة التوتر حتى أواصل المقاومة.
فأرجو إرشادي إلى الدواء السليم، فأنا أخشى من الآثار السلبية لمثل هذه الأدوية من كسل أو غيره.