السؤال
السلام عليكم.
أنا أعاني من الرهاب الاجتماعي، والحمد لله أتعالج بدواء (اسيتالوبرام 20، وريسبردال 2 ملغ، لمدة سنة ونصف، مشكلتي عندما أنام لا أنهض باكرا، أنام إلى الساعة 12 نهارا، جربت أن أخفض من جرعة الريسبردال إلى 1 ملغ، تحسن الاستقاظ، ولكن عاد الرهاب، أريد أن أستفسر: سمعت أن فلوكسيتين 20 ملغ يعطي دافعية، فما رأيك إذا أضفت لهم هذه الجرعة؟
لازالت الأعراض الجسدية مثل: التعرق، واحمرار الوجه، ولكن ما زالت تضايقني كثرة الأفكار السلبية، أفكر كثيرا في الماضي والمستقبل خاصة في الليل، مما يجعلني أخاف من المستقبل حتى وإن كان غدا، مما أثر علي سلبا، حتى أنني أخاف من الذهاب إلى العمل، فما هو الحل يا دكتور؟ لم أجد حلا، من فضلكم أجيبوني، وجعله الله في ميزان حسناتكم.