السؤال
السلام عليكم
خطبت فتاة رقيقة متعلمة مؤمنة، وأعاني من مرض ثنائي القطب وعدم القدرة على الانسجام مع شيء، بالإضافة إلى الوساوس تجاه خطيبتي وتجاه ربي عز وجل في امتحانه لي عن طريقها، وأداوم على أخذ الأدوية، وأطلب من الله ان يثبت يقيني فيها وفيه ويطمئن قلبي، ولا تراودني المخاوف والوساوس، علما أني أصلي وأقرأ القرآن، فكيف أصبح منشرح الصدر؟
علماً أني استخرت، وألهمني الله البقاء مع مخطوبتي، ولكنني أعود إلى مخاوفي تجاهها، وأرجو من الله أن يرسل لي إشارة خاصة تثبت يقيني، فهل هذا خطأ؟ أرجو المساعدة.
جزاكم الله خيراً.