السؤال
السلام عليكم.
عمري 24 عاما، أعاني من الرهاب والوسواس القهري، أخاف من الاختلاط بالناس منذ صغري، أخاف أن أتحدث مع أحد لكي لا أشعر بالإحراج، فعندما يتحدث معي أحد أشعر بزيادة في دقات قلبي، وأخاف كثيرا من المستقبل، وأراه أسود، رغم أنني ملتزم في الصلاة وفي كل واجبات الإسلام، ولا أستطيع مقابلة الناس، وأشكر في كل شخص، وتعتريني الأفكار عندما أفتح موضوعا مع أحد الأشخاص، وتزداد دقات قلبي.