السؤال
السلام عليكم.
لقد نصحتني بالاستعانة -بعد الله- بمكون نفسي إضافي للسيروكسات والبروثيادين والكالمبام، فبماذا تنصحني؟ ثم هل لي أن أتوقف عن السيروكسات وآخذ دواء أفضل منه؟ ثم ما الحيلة في التوقف عن الكالمبام؟ فكلما خفضت الجرعة ازدادت أعراض القلق واضطراب الأنية.
أجيبوني باستيفاء، خاصة أنني ذهبت لطبيب غير طبيبي الأساسي، وطلب مني التوقف عن السيروكسات، وأخذ الإفكسور والأربيبريكس، وأنا لا أثق في الأمر ومشوش.
وجزاكم الله خيرا.