السؤال
كان لدي صرع وأخذت ديباكين لسنتين ونصف، وبعدها أوقفته لكني لازلت أشعر أن مخي يفصل، ولكن لثانية أو لحظة، يعني لوقت قصير، حتى إن الذين حولي لا يلاحظون، لكني أنا ألاحظ.
راجعت الطبيب وقال تجاهلي هذه الحالة، ولكني أصبحت قلقة منها، وتزيد عندي وقت الدورة الشهرية -أعزكم الله-، وجاءني قلق نفسي بسببها، واستخدمت زيلاكس وسببت لي تشنجا، فصار عندي تخوف من أي دواء نفسي.
سؤالي الآن: ماذا أعمل؟ هل هي شحنات ومن ثم أعود للديباكين أم ماذا؟