السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أود أن أشكر الموقع والدكاترة الممتازين هنا، تحسنت حالتي جدا، فقد كتبت استشارتين هنا بعد وفاة والدتي، والحمد لله بفضل الله أولا، ثم النصائح، تحسنت حياتي وحالتي، أقلعت عن التدخين، والعادة السرية، وأصبحت أقيم الصلاة، كما أن الخوف من الموت تلاشى، وأصبحت أنام بطمأنينة، لكن ما زال هناك بعض الأعراض، أرجو أن تنصحوني بشأنها.
في هذه المرحلة هناك شد في وجهي في الجبهة، وعملت أشعة على وجهي، طلبها مني دكتور الجيوب الأنفية، وقال لي: أنت بخير ولكن هناك حساسية خفيفة.
ما زالت الزغللة موجودة، ولكن أتجاهلها، حاليا عندما ألعب رياضة أو آكل أجد أن الزغللة قلت، والشد يقل، ولكن أشعر بسخونة في وجهي، الشد الذي أعاني منه الآن كان في الأعراض القديمة، ولكن لم أكن أعرف كيف أصفها، الشد حاليا ضاغط على العين إلى أذني، ودكتور الجيوب الأنفية أكد لي أني لا أعاني من أي شيء، لا في أذني ولا في أنفي.
أرجو أن تساعدوني في هذه المرحلة؛ لأني أشعر بالتعافي التدريجي، والحمد لله.
أحيانا أشعر بإرهاق بدون سبب، كأنني داخل في النوم، أو كأنني على السرير وسأنام، وشكرا.