السؤال
السلام عليكم
تناولت دواء (الفيلوزاك الفلوكستين) لعلاج الوسواس القهري، وذلك بوصفٍ من طبيب، فزاد لديّ الوسواس جدًا، وأنا غير متأكد من أن ما أعانيه هو وسواس، لكن أغلب أسرتي عانت منه بأشكال مختلفة.
تأتيني فكرة لها أدلة وأسانيد منطقية، ولكنها ضد قناعتي، فأجلس أردّ عليها، وأحزن منها! فهل ما حدث يعتبر طبيعيًا؟
علمًا بأني تناولت الدواء لمدة 10 أيام، ثم توقفت، وإذا كنت لا أعاني فعلًا من الوسواس، فهل سيكون الدواء مضرًا؟ وهل له أي تأثير على المذاكرة والدراسة؟ وما الجرعة التي توصيني بها؟ وهل تنصحني بأن أعود لتناوله؟ وإلى متى؟ وهل أتناوله أيام الامتحانات؟
أرجو عدم الإحالة على استشارات سابقة، وشكرًا لكم.