السؤال
السلام عليكم..
عمري 27 سنة، متزوجة منذ 7 سنوات، ولدّي ابنة عمرها 6 سنوات، وتأخر حملي بعدها بسبب هرمون الحليب، وكان حملي الأول طبيعيا -ولله الحمد-.
آخر دورة كانت بتاريخ 4 فبراير 2015، استخدمت الكلوميد ثاني يوم وحتى اليوم السادس من الدورة، وبتاريخ 19 فبراير 2015 أخذت الإبرة التفجيرية، وبتاريخ 21 فبراير 2015 حصل الجماع، وكان هو الجماع الوحيد في هذه الدورة، وأجريت تحليلا للدم بتاريخ 15 مارس 2015، وكان إيجابيا -ولله الحمد-، وعندما ذهبت للدكتورة، وأجرت لي سونارا، قالت: المفروض أنني في الأسبوع السابع، ولكن ظهر في السونار أن الحمل في الأسبوع الخامس، وصرفت لي دوفاستون، وبيبي أسبرين، علما بأنني لا أعاني من ألم ولا نزيف –والحمد لله-، فهل في حملي مشكلة؟ وهل أستخدم الأدوية التي صرفتها لي؟ وفي أي أسبوع حملي؟