السؤال
السلام عليكم.
أود أن استفسر وأرجو المساعدة، أنا بنت عمري (24) سنة، عندما كان عمري حوالي (10) سنوات، أو (11) سنة، كنت جالسة على تواليت في غرفة النوم لأصل للمراية، ولما نادتني أمي نزلت على زاوية التواليت، تألمت ولكن لم ينزل دم، وبعدها بسنوات ودون أن أنتبه جلست على كرسي فيه قنينة ماء، وجاءت فتحة القنينة على المهبل، تألمت ولكن لم ينزل دم، أنا خائفة أن أكون قد فقدت عذريتي، أرجو الرد السريع.