السؤال
دكتور محمد بارك الله فيك وبإجاباتك وبعلمك، أحببت أن أعقب على ردك بأنني - والحمد لله - لا أعاني من ألم في المعدة ولا حموضة، بل تناولي للطعام فور استيقاظي، وإلا أشعر بدوار شديد وكأن ضغطي سيهبط وأبدأ بالتعرق.
أما عن الحالة الأخرى انخفاض السكر، فما سببه لحظة الاستيقاظ؟ وأنا لا أملك جهاز تحليل السكر.
أنا يا دكتور أتناول وجبة الغداء عند عودة زوجي في تمام الساعة السابعة، رغم أنني لا أكون جائعة عند نومي، بل أكل رغماً عني أي شيء (كسندويشة) صغيرة تحسبا للدوخة عند استيقاظي لصلاة الفجر.
فما هو هذا السبب يا دكتور؟ حتى أنني صرت أفكر كيف إذا صمت برمضان وغفوت بالنهار، حيث أن النهار طويل جداً وإذا استيقظت لن أقدر أن آكل شيئاً، فماذا سيحدث لي؟ أرجوكم ما الحل؟