السؤال
أنا أعمل في المجال الطبي، وأعطيت حقنة عضل للمغص فاست فرى أمبول (Ketoprofen hyoscin n-butylbromide) وكان هذا في الصباح مبكراً، وأعطيته واقفاً، فوقع بعد إعطائه الحقنة مباشرة مغمياً عليه لمدة 10 ثوان تقريباً، وقد أفقناه من إغماءته، فهل هذا بسبب الضغط المنخفض أم بسبب عدم الأكل؟ أم ماذا؟ وما الحل في مثل هذا الموقف؟
موقف آخر: عندما قمت بالتغيير على جرح مفتوح بصورة بسيطة، وقمت بتطهيره ووضعت بودرة بانيوسين، وكان المريض جالساً فوقع على الأرض في إغماءة بسيطة، وقال لي: اتركني قليلاً، فتركته قليلاً ثم أقمته، ولا أعرف هل السبب التغيير نفسه أم حدث انخفاض حاد في الضغط بسبب نزول الدم أثناء الجرح؟ أم ماذا؟ وما الحل أيضاً في مثل هذه المواقف؟
أرجو الإفادة التفصيلية، فقد أصبحت أخاف من هذا الأمر، وجزاكم الله خيراً.