السؤال
السلام عليكم..
أعاني من الرهاب الاجتماعي حيث أني لا أحب الاختلاط مع الناس خصوصاً الكثيرين، ولا أرغب في السلام على أحد إلا قليلاً، وإذا استخدمت بعض العقاقير مثل (السيرسات أو لوسترال) أجدني أرغب في الاجتماع مع الآخرين، والمبادرة بالسلام على الناس، ومؤانسة جليسي وأهلي، وإذا انتهى مفعول هذه العقاقير رجعت للحالة السابقة، وهذا منذ مدة طويلة.
السؤال: هل أستمر على هذه الأدوية رغم أن لها مضاعفات مستقبلاً؟ أم أن هناك علاجاً آخر ممكن تعاطيه لتتحسن الحالة؟